Monday, February 9, 2009

نبغيك بالزاف


هاجر عدنان الفتاة المغربية الشابة التي فازت بلقب ستار اكاديمي المغرب في نسختة الأولى التي سلبت عقول الملايين بصوتها العذب و طلتها الجميلة لقد أدت الأغنية التراثية المغاربية بروح جميلة مليئة بالحب و الإحساس

هذه إحدى أغانيها





يمككنكم الإستماع إلى المزيد هنا

Thursday, April 10, 2008

جولة قصيرة في شوارع صنعاء القديمة



ما أجمل الجو حين يكون غائما في صنعاء كما هو الحال في هذة الأيام و ما أروع أخذ جولة قصيرة في شوارع صنعاء القديمة و بساتينها الخضراء الباعثة على سكينة النفس و هدوء البال .
وما أجمل إحتساء الشاي في أحدى المقاهي القريبة من النهرين و المطلة على السائلة و تجاذب أطراف الحديث مع سكان صنعاء المتسمين بالطيبة و البساطة.



القيثارة الحزينة


تعزف على قيثارتها بنعومة و اتقان سعاد ماسي ذات الصوت الشجي و العزف المتميز على القيثارة ، فنانة جزائرية لم تلق صيتا في الدول العربية و لكن لها الجمهور الواسع في فرنسا حيث تقيم أو في بريطانيا و غيرها.
أشجاني صوتها و أعجبت بطريقة مزجها للكلمات العربية و الأجنبية و عزفها للقيثار بطريقة جميلة جدا.
زر موقع الفنانة سعاد و إستمع لأحدث أغانيها

Tuesday, April 8, 2008

أعطني الناي و غني

ما أروع قصيدة المواكب للمبدع جبران خليل جبران و ما أروعها حين غنتها الست فيروز
إسمعها بصوت فيروز أو إقرأ القصيدة كاملة.


جزء من القصيدة ...

أعطني الناي و غنِّ * و انس ما قلتُ و قلتا
إنما النطق هباء * فافدني ما فعلتا
هل اتخذت الغاب مثلي * منزلا دون القصور
فتتبعت السواقي * و تسلقت الصخور
هل تحممت بعطر * و تنشفت بنور
و شربت الفجر خمراً * في كؤوس من أثير
هل جلست العصر مثلي * بين جفنات العنب
و العناقيد تدلت * كثريات الذهب
فهي للصادي عيون * و لمن جاع الطعام
و هي شهدٌ و هي عطرٌ * و لمن شاء المدام
هل فرشت العشب ليلا * و تلحفت الفضا
زاهداً فيما سيأتي * ناسياً ما قد مضى
و سكوت الليل بحر * موجه في مسمعك
و بصدر الليل قلب * خافق في مضجعك
أعطني الناي و غنِّ * و انس داءً و دواء
إنما الناس سطور * كُتِبت لكن بماء
ليت شعري أي نفع * في اجتماع و زحام
و جدال و ضجيج * و احتجاج و خصام ؟
كلها أنفاق خلد * و خيوط العنكبوت
فالذي يحيا بعجزٍ * فهو في بطءٍ يموت
العيش في الغاب و الأيام لو نظمت * في قبضتي لغدت في الغاب تنتثرُ
لكن هو الدهر في نفسي له أرب * فكلما رُمتُ غاباً قام يعتذرُ
و للتقادير سُبُلٌ لا تُغَيّرُها * و الناس في عجزهم عن قصدهم قصروا